في زمن صعب العيش بدأت القصة
كان الناس على خير ما يرام . رغم صعوبة الحياة
و لكن مصيبتهم أتتهم لتدمر حياة الهادئة
عمالقة !! . أجل عمالقة . قاموا بقتل البشر و افتراسهم
كان هدفهم مختلفا عن الأكل .. كان الإبادة !!
إبادة جميع البشر .. لذا استخدم البشر طرقا و تقنيات متعددة حديثة إلا أنها جميعا فشلت أمام هؤلاء الوحوش
إلى أن جاء يوم رفع الطغيان عن البشر
حيث أنهم بنوا ثلاث أسوار . سور ماريا سور روز و سور سينا
و كان ارتفاع هذه الأسوار الثلاثة أعلى من ارتفاع العمالقة
لذا عاشوا بعيدا عن العمالقة
لكن دوام الحال من المحال
لأنه ظهر عملاق طوله يبلغ أكثر من طول الأسوار
و قد دمر سور ماريا الذي تعيش فيه والدة بطلنا إيرين مع اينها و اخته ميكاسا و الصديق آرمين
و قد أكل العملاق والدة آرين .
و منه بدأ آيرين ينتقم من العمالقة
لذا انضم لفرقة الاستطلاع
لا أحد يرد